A E

AY

ج

الح بعبادته ومنافعه

والتنظيم الأرجى لل مشا که المعاصرة و زحامه

مدر عة ول اأجمدر ۰ الاسلامى ددمشقی

فر ر القرن اماما الرابع والرربعن ۷ ھ ۷

e

اإإ راء

إلى ( الرجل ) الأصبل الذي لم تحاصره العثائرية والاقاسمبة في سجن عصبة

اثرتها واظر تما بأفقم») الضق فكان رجل العروبة .

إلى ( العربي ) الذي تخدعه الدعابات فتستدرحه إلى غرورها المسكير :

فكان ( ماما ) بؤمن بقوله تعالى : « إا الؤمنون إخوة» مم حت الاخاء

إلى ( امسر ) الذي عرف حكمة التعارف والتعاون بين الأمم ففتح بصره

.وقامه و کفه ¢ وتوحه حا نوجه بعزءة صادوة ,

إلى( الماك )الذي شرف الله أمر تهوملكه بحدمة الرمين الشربفين اتتحلى

ف أعاله ) مواهه ) و عقہدته ( على د قدار حل اليعة والمضة بمج اسلامي

صرح صح حرج ده البلاد والعءاد من ااظامات والمشكلات أف النور ٤‏ وهو سدي دى ربه لض بلاده نضا » خطى ابتّة » وعزمة صادفة » قسابق

۳

وات حدمة رت اه ارام وتطماره میراث وة ارادم واسماعنل عا

السلام ف هذه الدار أأقةدمة ۰

وإن قطہیر دده من مشکلاته ¢ وخدمة اجج کله ¢ لتحتاج من جلا إلى تفرغ ساعة ( لتقرأوا بالذات ) ما سطرته ( ننج ) بعرض المشكاة

المعاصرة بأسيام| وبين خطة إصلاحما »> وبصر مع البوم وخاجته غداً واقساع

الاح ةرحاء آنتفوز + بها بعم الناس‌نفعه . وبقی glk‏ واسر ك ذ کرم

اخالد بثمرته ومثوبته الكرعة جزاء ( من سن سنة حسنة ) تسد حاجة الزمن في بومه وغده .

وإن في تعاون العم رنصيحته مع العزم راطأن حكمة رة خير ما ببتغى به وحه اللہ تعالی .

واله من وراء القصد

وهو ولي التوفيق

والسلام علي ورحمة الله .

n

"1

wk

اکتا ی مهت وح

کے وتز كرة

إلى صاحب اللالة خالد ۲ ل عبد العزيز السعود المعظم

السلام ع ورحة اله وبرکاته وبعد :

١‏ - فان من تام ڪر الله سيحانه وتعالى على ما أنعم به ءلنا من داي مناسكه منذ ثلاثة أعوامآن نقدم الشكر ها نرى من مز بد العنابة ومواصالة الطى في قوير السب لأداء المناسك عاما فعام] !

وقد سهدت من أوائل هذه العنابة عمدها العودي ( مظل المسعى ) - يوم كان السعى سوق تحارياً » عمد الوالد الال - تغمده اولي برحته کا شهدت وقَفة ازم والعزم واللدمة أضط وتدير ( الافاضة ) من عرفات من عهد الأمير عبد الله الة۔صل في مىكة المكرمة

f‏ ) آل السعود ) من تعظم سعاأر الله حرمة وتعظم » وللااتكم من. عن عبد الجديد إن اء اله البداءة الطيبة بهذا العمل الطب الجيد الذي أتشرف. دتقدم مةبر حاته .

۲ وإن العناية والاصلاحات التي ةت على رغم الوفرة وسعتما > ( بمثل توسعة الرمين الشريفين ) لاتزال قتع ب المزيد لأسباب في مقدمتما :

أولاً : إن اف برا لابرادے مكان البدت واختاره من أرضه في واد غير

دي زرع .

أ س وقد رشحه مع ذلك ايكون ( كا دعا ابراهم عله السلام ) بلدا آم «ويكون‌لاناس كافة سواء العا كف فيه (المقم وابن الوطن) والباد (القبل عله من “البوادي ( المنتثرة حوله » وقد دعام اه اله لمأتوا اه « من کل فج بق » من «فجاج الأرض وقاراتما الختلفة .

ب - ورفع تعالى مقام هذا اليلد بالاسلام واه ( آم القرى ) عاصمة العو امم الأرض کہا » تتوجه إله القلوب المؤمنة وتعظمه وتعظم من بتولىخدمته .وأمنه وضيوفه ويعظم مناسکه وشعالره .

ج س وقد جاء الزمن الذي نمم منه هذا اإعني على آمه » فليس ( جيف ) أو ( نيوبورك ) أو أية عاصمة أو مر كز دولي في أرض اله » تنزل منزلة ( مكة

ااڪرمة ) = د أم القرى » مم) تعاقبت الدول والقةرون وزهبت لواصم

والضارات وذلك اشرف (البادىء) الي تقوم عام ألما ( بدن الةطرة )»> وإخاء :الانسانية والتي تعلم| انا نة متحر رة من كل ع ودية لغير الله » وهي إنسانمةتستشعر كرامة الانان على ربه ما فضله بهعلى كثير من خاتى تفضملا با خصائص الانسانبة وتساميا إلى رفرع الدرجات باستمرار واطراد .

٠‏ ثانا : وإن ما سارت عانه ( الأسرة الدعودية ) من الاصلاع لامناسك ( على ۔مثل الطى من ع ار لهملكة كاما ) هي بداءة صالة وخطوات مذ كورة مشكورة » غير آنما بداءة لا بكفي ( في موقف حل التبعة أمام الله سبحانه وتعالى ) أن نقول : مافعلنا .. ومابذانا . .. » لأن النظر عند حل التبعات إِغا

بتوجه على أساس مامكننا منه تعالى من القدرة عليه »> وها لنا أسابه » فان الله جات حكمته حعل التبعة على قدر السعة . )

الا : وإن الأمم البة لترحب داثا بمقدم ااخرباء على أراضما » وقشحع :ذلك يمختاف المخريات والبواعث » وأمامنا فاذج عديدة لأمم يدخل عواصمم ايوم الملنون بل الملابين وخرحون بصورة طبعبة منظمة مألوفة مدسرة » وتستزيد هذه الأمم من ذلك لا عن حمل النعات انا يتوجه على أساس بالدعايات وأنظمة

۸

ال راحة وإقامة اإعارض ودعوة الأؤقرات ونو ذلك وم راغجون شاأكرون لا تم لون ولا شک رھون من ازداد هذا الاقبال عام . رارع : وهذا حق( م القرى ) المفخلة به على جع مدل الأرض وعوام): أ - ومذا فانه لابد من الاسوة ومعرفة نظم الام ذا الصدد ومضاعفة الود والعاملين علا بفة التعحل بالاصلاحات اللازهة وزيادة التسير » على العباد وتأمين الاجات في ضوء دراسة ( الأمر الواقع ) واعتبار الج موسا تم بمنافعه ديناً ودنا » لا عبثا ينتظر له ساعة (الترحيل ) لاحح.ج واللاص من أعبائه وتكالىفه . خاما : وقد بسر الله في عهد أسرتج الأيمون من أسباب الرخاء والعمران .ماسر حتى من وفرة الماء وفي أرض الوادي اديب الذي کان واد غير ذي زدع » فأصبحت تزبنه الاه والأزهار والضرة والأجار وأصبح قابلا لاعطاله رانا وضعاً يناسب مر كزه الدولي كام القرى ؛ ءاصمة اعواصم الدنيا | ولم بعد من ذلك ما تم ذر مع la‏ من صد الرغة واليذل السخي ب وحن نرى للأسوة مانرى من حمود الغير في بلادم باذج وفيرة بمثّل -) الأعسكرات العالية ) التي تشاد حتى ولو كانت ارة واحدة في الدهر كالعارص وعمات الكشف.ة ومؤتراتها والالعاب الرباضة الدولءة ( الاو ية ) وما الما ح۔ٹ نوفر الاسباب فيا لرا الزوار الوافدين ولو كانوا باللابين وذاك على أ كمل نظافة ونظام »> ونحن أولى منم بذلك ج واٺ ما يقتي التننه له ( رانا ) تنبینا له ( دا ( أن من آبرز مبادىء ديننا الف ما دءا اله دعوة الج كاه وذاك لطر النةوس حى تعود إلى فطرتما النقبة مبرأة من الذنوب بحبح مبرور مغفور وعمل متقبل . وهذه الطمارة النفسية قد مهد ها الاسلام بطمارة للعبادة في نظافة السد

.والثوب والمكان » هذا إضافة إلى نظافة التق واللان والنان .

٩۹

د - وهذا وجب أن تكون من آبرز مظاهر الاصلاح :تنظام أماڪن, العبادة والطمارة با عكن من سد الاجة با كةي بحق بل مع الزبادة لارتقابه المزید ومفاحآت الاقبال بن عام وآخر 4 زمن سر عة المواصلات وزد القدرة والرغرة

َء

سادا : !كرام الثراء وجالبه في وضع البلاد ومر كزها الأدبي

١‏ - إن اير الذي فتح اه أبوابه ( بآبار الفط ومناجم الذهب ووفرة. المعادن من خبيئات الأرض ) وحفظه ااعبد قد جعل العام ( في اد اخل. والخارج ) بتطلاع أول ما بتطاع اله من الثروات الطبيعية المدخرة إلى الوم على أنما ثروة اة تهز اقتصاديانما العام که في سام وحرب حتى أخذت في. الندوات الدوليه والمؤتمرات تبحث تحت عار خيرات الارض لأهل الارض. جيعاً.

٣‏ س هذا إضافة إلى قطاع العام الى موقع هذه الديار من عخطط العام وملاحظة مر كز أهام| التارخى ودورم الحضاري في العام

م لقد تفتعت أعين الاصدقاء متساة ماذا تعمل وذلك بعد أن تفتحت. آعن الاعداء وهي تدبر من اكاد ما تدر .

إن هذه النظرات الحدة لتوجب تعصل الاستفادة من هذه الثروات استفادة تنهض بالدبار المقدسة أوللً وبالملكة جيعا انا »> وترمم لذاك خماتما متدة إلى دار العروبة خاصة والاسلامة عامة ومنما تمد ارد الى أغاء الارض عا بان

يمغ رسالة الله في حسن استخدام امال والثروات الطبمعة .

ونحن نعلر أن لله سيسال يوم الحساب کلا عن ماله : من أن اڪتسه. وأ أنفقه ٩‏

أ - وينبغي أن بون في طليعة البذل ما بلغ به رسالة الله مداية الناس. کافة بدا عن تعايم الج ومناسكه وطرقه الانتفاع من مومه قبل أن بفرض.

0

الاستعار علنا قادته إلى خلالاته بأساله الاستهارية الديدة المخد رة بعديا فشل الاستمار الداخر باضلاله واستعباده لأمة العةدة أمة القادة ونحن خمد اوہ آ حظہنا بكتابه العرلي المنزل » فنحن أمة عقمدة ودعوة هادية أمرنا أله يتلغها لنخرج اناس من ااظاہات اف انور بادنه

ب هذا وان من فضول القول أن النضةالدادفةلاقتكون بتغيرالأثواب والبنبان وار اق وإةا تون على أصوها النفة ثقافا » ذلك لأن ديننا دين كاب وثقافة ) دن عقر دة ابديولوجة ) بعلن دستوره القائل : « إت اله لایغير ما بقوم حتى بغيروا ما بأنفسېم من‌المشاعر والأذكار والبواعث والمقاصد والأعال » فدنبغي آن نعطي النهضة والةيادة حق) على متوى العصر ومؤسساته التقافية تعايم] وتبلغاً عى مستوى وسالل العصر طباعة ونشرآ وإذاعة ( ممعبة ومرلة ) ما ينض بالامة ةة إسلامما إلى مستوى العصر الذي تعيش فه ونتطلع اليه دون أن ننحرف إلى مناهج ترعد الامة عن إسلامما فكراا أو تفا أو احتاع] أو بأبة صورة من الصور التي تفسد ما تتميز سه الشخصة الامة وهي الادة التي بنى الله منہا دناء خير أمة أخرجت للناس

وهذا ما سنفصل فبه بعض التفصيل في جثنا عن الح معرض آمة ومنيو دعوة ص وم علىما دعانا الله اله وجعل من أبرز منائره إقامة الج في کل عام وجعله مقرأ لا يدانبه مؤتر عالمي » وحعله عبادة تذم فخائل العبادات كاما .

وان حانا لمشكلة الج مشكة الموسم والساعة يستتبع من الاظر أدة وآوسعه على مستوی فېمنا اچ بمعنی جعله تھالى لەر کتامن أ ركان الاسلام: بعدما أقام عليه بناء هذا الاسلام من تهذيب الفرد إلى تمذيب العام تمذيب إمامته و كعبته المشرفة التي ربط القلوب وااعقول وتوحمها من نقطة اسعاع وأح_دة تفم عايا إمامة الإلانية في الأرض كلها .

11

إت الج ایس موا واعباء واا هو رڪن ودن وه_داية للانسانية » وان دياره كالڪعة المشرفة مر كزها الثقافي والمضاري شع منه النور وتتوحه اله القلو ب والعقول في العا کاه ؛ فلنقدر ذاق حق قدر و انود من نعمة اي وهدايته كر ذلك بالعنابة التامة والاصلاح ادي إوالنهضة! الصادقة والطة الرشيدة ٠.‏

واه ولي التوفيق

r,

امال انظ و ایا اررصہره

١٠‏ - النظر الى المج على أنه رحا تقرف وتهذيب وءبادة بوجب التعام له ومرافقة ( العلل ) لأهل راتما حتی لا مروا على آبات اله من طر بق حجهم و عنها معرضونمن‌حهالة وغفاة وان 3نظم قنظرم الرحلات الماعة السباحية والتقافية في حاها وترحاها على م تواها العا مي.

٣‏ - مساهة ادارة الج بالاشراف على اجيج من بلادم والاستعانة با لملحقين الثقافرين في القنصلءات العودية وبالمعات وأرباب الشعائر الاسلامة والعاماء العاملين ...

۳ -يبدآالانتفاع من ا ج كمقر سنوي وەعرص دانم راءداد اجار ةف کل قنصلبة سعودية بتعرف منها الى مخصة الاج علا و اجا وافتصاداً وهال حرا حتى دستفاد من ذوي الڪفاءات با بعقد منها مئر سنوي للاصلاج والتعاون الاسلاءيي عا ودول]

۽ - تنظم مكة والمدينة وأرض ال)نادك من ءرفات الى مى تنظہہ] مراناً وصحاً حرث تعالج مشكة الزحام وتسر المواصلات وتسد الحاجات .

أ - وبقام ذلك على أاس ( مكة كاها حرم ) و ( مابين لابتي المدينة حرم) وتفوغ لذلك من | اني طوابةها الارضية لتكون اداد الہ حدین عا بني عن كل نوسعة اخرى .

ب وتعمم لذلك مصورات وتعلات سوا .

> وخدص اكل قظر مواطن دائة وتحعل معارض دائّة اأى جانب مؤسسات القطر كالبعثة الصمحة وحوها .

د - تنظم استقبال المح ج بنظام جديد محل عل نظام الطوفين البالي تت سراف نة علا ولا إحني قغرير الذظام انقطاع موارد الج الألوفة لهطوفين بل تحدرد تنم ذأك با عقت المقاصد

ه - وخصص للمهتدن للاسلام وخاصة من البلاد المتقدمة (لنة مضفة) ويساعدهامن الشباب ا لجامعي ونحوم أعوان وتنظم هم ندوات وعاضرات وتوزع عام کب ونشرات ومصورات وهداا

و - وتحعل دعاية الج دعاية موسم واعلان مبادىء في معركة الصراع الثقافي الدولي .

ز - وقؤلف طنة اصلاح ذات البن رين الاقطار الاسلامة وتقوم بدور توفت العلاق .. ,

وقي المقالات النالة تةصيل بتحايل وتعليل ومقترحات للاصلاح وبیان

° @ ولاذئ حاهدوا فا هدنم سلا وان اه ع ادن‎

٤

و

امج رمو بسا کارا و مارا

کید لايضاح ال وطرق حاما

أولاً : إن الج رحلك : و - لاداءالناممك . ٣‏ د وسېود المنافع کا قال سہحانه وتعالی و ليش دوا مذافع هم » وید کرو! امم هه ۲ . وإن الغفلة عن قق القهد اأضاعة له . وإن مشكلة العصر من الضياع عامة ومشكلة المامين من إضاعة مقاصد تشر يعتهم مشكلة أخص» في تتكرر في حجمم عام فعام] على رغم مايبذلون من عثابة وحبد آذر اداً وحاعات » سشعوباً وحتكومات » وذلك من ضق النظر حبن لا حاط بالمشكلة إلا على مقدار الساعة .. ١نا‏ : إن الج ذ کر اله وتذ کره : ( كالصلاة ) من غفل الحاة . وهذا ما حتاج إلى فكر وبقظة وجدان حت بعي الاج ما بةول وما يعمل ولم افر وبتدرل من سکنه وعله وپلده ویقبل على ( اقات ) موطن بتداء نسکه باحرامه » و کف بکون في سفره و کف بعود ال دلده وأهله رعد حه ١‏ س وهذا ما يستازم أ نعام الاج كيف يعد النفس ا تقبل عليه وما هي منافع الجالتي بطلما ويسعى هما لياتمس الأسباب لافوز بنصيبه من حجه يدينه ودنباه ماديا وآدبياً ويشد 1 تر ذلك في تفه وأهله ووطه بل وف حياة الاندانمة والأرض حبعاً .

٧5

وان من عرف الج داح کامه وحکمته وأعد ھا ده وأقبل على سوقما بنشاطه : ک) أعد لاسفر نفقته وأآسبابه وتفرغه » فاته بذلك باحق فينةم. لأعظم وفد عاي إنساني ويشارك بأجل معرض دولي للانان والانسانية» حين أقبل عليه بقابه وعقله و لوش دوا منافع هم وذ كروا امم الله على مارزقم من مم -مة الانعام 4 ول بعشوا ف أرض اه عة الأنعام الفاضل ۰

س وإن قال احج رعدوده الضخم [قءاهم وم على حافم ف بلادم على ما نوارثوه من حہل وغفلات وعادات س کل ذاك وما اله عل اقاءم مشک يديل أن کون لةاء ذکر ورةظة وسېود للمنافع الاسلامة لکرم وفد عل انه زعالی ء ن حبر اة أ زرحت لاناس هدارة اه خلقه :

أ - ومن هذا الال ترام بكثره إذا تلاقوا م بتع ارفوا ؛ ودا زاوا رتراحموا وإذا حدوا کانوا عن ايه معر ضان احا کشیرة ¢ وإذا قعاماوا 1 لئاصفو ا وردت الإااءع في کشر من اأعاملات e‏ ¢ ول عدوا من هلام البلد بتطوافه ومطرذه ما م دمم إن م بزد له سوء الخال إفسادآً وولا .

ب ھا با بعلن ايه فم أذطة الواح.ة ) من مدا اقات من الزمان

۱ فلا رفٹ - م‌‌ أو الغزل وحدیٹ الشات ر ده مأ بز رد على ذلك

۳ وولا وف » ( حرف ره الاج وستعد عن طرلق اه التق وهو في

موف عادته ( .

م -«ولا جدال» ( بثير ما تثيره الكامة في مثل هذه الال أخذاً وعطاء

وان ردأءة الج من هده الطرة وخطما تبلغ اجاج ) من حج ول رفٹث ول

یفستی رجع کیوم ولدته أمه ) على الفطرة النقة مخفورآ ذذبه مبروراً حجه 4

۱٦

ج - وان الإعد عن هذه الطة ( مثشكلة ) وأي مشكلة » وان حل هذى الظاهرة من المشكاة دقوم على تنظ الرحلة والاعداد ها بالتعم والتعام »فان الہل. بالاحكام الشرعبة وحكمما هر أول المثكلة .

د - وان سود المنافع من الج بيدا من خطوتنا الأولى هذه :

وذلك بال تعاون على تعلم الاج مناسك حجه واعداده تفا وفکرب ا لا هو. مقبل عليه وتذبمه إلى المنافع التي بنبغي أن يكتسما وأن بعود ما من ححه ایکون حاحاً حق على علړ وهدی من الله س رجانه

ه - أما ترك تعر مناسك المج الى مصادفة الطريق ومن بتعلر منه ما قد بتع على هدى او ضلال من أقران وأمثال صادفهم أو صاحمم » وارتقاب أن. يتعلم في اج من الاطوف بل من أحد خدامه ما دلقنه » فهذا معناه حدد الوفود مالاتا إلى معلم- إن كان كفواً_ وصدق التعايم والنصح لم بحد من الوقت عة في زحة الج ومو “مه

و - وفذا يجب أن تكون بداءة التعلم لاحاج واعداده النفسي من أرضه وبلده حث بحد لذاك من أرب باب الشعائر الدينية من بفقهه في سشعائر حجه والعلهاء. بذاك من حا أقيل الاح ا وفر وتعا مم بسر ووقتمم أوسع من هة الج في بلده ا سکه »وان من لم نکن فم معام في بواديم وقرام فانېم حدون من بفتم من عاماء مدنمم أو عاصتمم وي أقرب بلد عرون عله ويتوفر فم فه: هذا التعام

ويسہل تعامم اجاج في ابام لادم ولذلك لا بد من تعايم المجاج حتى يكونوا عند اقباهم هلا املحقوا بأضخم وفد عاي في أءظم معرض دو ر لأحل. مشمد إنساني ل عليه وفد الله على بيت رمم ليناجوه ولطمروا أنفم م دعودو ا عودة من ز باکر صب من ححه اليرور .

ر = وان 8 التعلم ية a‏ ي آن تتعاون عاہه المحکكوما ت ال ي تڏعتني.

باج والمعهون واخطباء والوعا ظ والدعا5 اف اه الذن مون باج وید#ون.

م

له » فحمعون اجاج 0 مقات دود الزمان وأا کن ي مل مساحد دد لذلك اسبوع] بل وبومباً عند اقتراب الموسم ليتعهوا المناسك وأخلاق الق آرت وحخاصة مع استخدام ) وسال الايخاح کالصور ({ ونقدعم الذڈمر ات والکتب "الصخيرة الفدة الى بحقق هذا القصد

اح - وجب أن تكون له احةين القافين في القنصاءات ااسعودبة دور إ حابي التعلم والنذظم وتعمم بواسطمم التعاہات وشروط الج

2 : وجب قنظيم وفود الرحلات تحت إشراف معام بصاحب ز٧ر‏ م في مل السہارات والواخر والط ۔ارات لصا حم بارسادهم وتعاہ A4.‏ وخبرته ومساعدته

.وادار ته ..

١‏ - وإت هذا التنظى قد أصبح معتاداً في الر حلات السياحية في العام وتشجعه ا لجحكومات وال 6 والمؤسات تى أن المدرسةولو کانت ابتداڈہ ان عز مت على‌ر حل وکانت تر م تفس مافام| قہظم ار حلتما برناعاً ةا حتی تري‌طلاما ( حا حاوا وار تاوا ولو ساعة ) ما ثة من مشاهد بحب أن بروها ونتفعوا من مشاهدتم| وخر ها وعبرها

۲ - وهذا ماحث عليه قعالى بقوله : « قل يروا في الأرض فانظروا » فان السفر والرحلات صرحت من أصول الناهج المقافية العادر و فكمف وقد حث علا القرآن بل هذه الصراحة منذ آنزل الله كتابه لاناس هدى ونورا .

م - وإن العناية بتوصل اجاج ( عند قدومم من بلادم ) إلى الجاز وباعادتهم إلى بلادم بعد انتہاء مناسکمېم إذا لم تصاحب ذلك هذه العنارة النثقيفة قان أبر ذلك بصبح كا هو الواقع بأيدي من بتك بالجاج ( تحكمه بشحنات البضائم بل والدواب‌أحباً) بسوقهم متىو كيف بشاء و دستوي فی ذل كحال اجاج حتى اليوم مع متعمدي الباخرات بحرأ وسواق السبارات برا بل والعاماين في

الطاثرات حواً وم وحد فم من خر من اجاج وعادتېم» لل و رآبت

۰ ۱۸

1

من حال نهم ودين راحتمم حت بتدخل مم في سؤو ن عيادتېم وهو لمعم ( منسوء خلقه ) سوء مقاله إضافة إلى سوء العامة

۽ - هذا وان لکل بلا ج طرية-ه الى المج برنامج رحلته » ولاحجاج ج آ في دار الخحاز بر نامج مشترل » ومن ذلك :

أ س الوقوف عند الآ ثار ليروا في حل ءا رون مل أحداث اهحرة ومواقع :الغز وات اضافة إلى ماهد أآمتنا في تا رما ١ا‏ برون في آ ثارها الباقعة وعاقية الذن من قہلہم من آجری عليہم تعالى سنه في ححكمه على المضارات وأهام وهم في آوج القوة من عام وصتاعة وفن وسلطان » ثم أبادم وأباد حذارتم وأبةى للعظة .والعبرة أخبارم وآثارم

ب - ولينظروا من آبات الله في الطبمعة و فى بدا الاق ثم الله ينشىء النشأة لآخرة, ١ا‏ تم من | ثار الطب عة وماتدلعاره أدوارهاالتكونءة (الولوحة) وأطوار الياة والقرون التي مرت »> وهي تدل بآبات الأ كران على مڪ ونما سبحانه وتعالى «تزبد في الامان معرفة وعقاً وخثشة لله > و و انا مخشى ا » حت الخثة من د عباده ى التعبدن « العلهاء » مثل هذه الآبات الينات .

ج س ولكن الاين في رحلتهم الى حجيم رغم هذه الأوامر الامة لاببصرون ذلك « و كأين من آبة في السماوات والأرض يرون عايما وهم عنها ۔معوضون » من جااتهم وعدم تذ کر تم ما وتعلمهم ها .

وان في تنظم الرحلات وقاداما بأل العم واانظر ( کاأدلاء الواح في العا ( ما بتلافى ذاك

د - إن رح الح رحلة ثقافة تعبدية تبصر من التاريخ أحداثه » ومن الكون ناته وأطو اره وظواهره » أجل رحلة عة حبن ننظم ها براعها العامة التعليمة في كليلد من قل ءهاء اجلاء تحت اسراف من تم رای وتقافته وني ممتهم ) الملحقون الثقاذو ن ( ف القتصاءات السعودية » فان هذا من ابر ر

۹

وجائمم الثقافة والوظفبة مادامو ينتسيون الى حكوءةترعى الج وأهله وتعمل دمة اجج و قق مقاصد ال وهود ما ووه 4 والماحقون الوا فون ج وظيفتهم محسون باأصراع القافي في العام و كيف اننقل بذلك الى مرح عالمة من النعارف والدعاية في سبل التقارب بين الاءم حتى أقممت لذلك دولا ع ومس الأونسكو وعقدت العاهدات

وان أول خطى التمارف بين الاين أنفمم #عرفة بلادم وآثارها الى جاب معرفة نظر اث دم وأصوله وأرکاذه کا من عاد اتمم ¢ فان الاخرة الثةافية الى ذلك وتعريف العام ما عامة والمسلمين خاصة من أبرز مام الماحقين. القافبن ٠...‏ حبن نعرف معنى كامة « الثقافة » وحقما .

ھ س والرحلة من الشام : مل دمه l‏ يبعي الوقوف عیده لمشاهدمالتار عة وغبرها . کون تنظم الرحلات في کل لد على حو ذلك :

إن الاج الدي حرج من دمشق برا لر 7 ار عد ف دمشقی وما وها فاذا تخطى الدود الى الأردن رأى مثل خراثب حرش الضخمة وملاءما » فرأى من التاريخ أمة وحضارة هائلة دمرها اة عليم وذ كر أن للكافرين أمثالا. سنة ا ي حاقه ويذلك سعرفون على الأسباب الي تنص بالأمم حتی ذا ر اجاج بان ale‏ الاردن رأی من مدر حم] وحہاة الاستع ار الروءاني ما عرف عله ورأى في مثارف مان مخارة ( أهل الكمف ) التي أوى إلا فتة الاان. على ماد کرتېم به سورة الکمف .

واستعرص وعرف من أخلاق الروءان في ملاعمم وأصول حضارت, ما دمر اله به عليهم رغم قوة باهم . ثم عرج لاعبرة على ( البتراء ) ايرى كيف تحتت ll.‏ املد وحكءة 6 م قد ری الاڄمن دود ف داخل ادود السعودية ر مدان

5 ب |

صالح ) کا ری من مم ( 7وك ) بغز وتيا وثود با ثارها ووادي القرى وخر

| ۲

( الظاهرة الثازة من مشا كل رح الج ) : ولگ ه امسا كن :

- تاني اطوة المانية ) دود التعارم والتمصرة باج ومة_|أصده والاعداو: ٩‏ والاستفادة من رحاته ( ناي مشک تنظم ) اخاحات ( بدءا من مسا کن ).

- وان السبيل إلى ذلك التعارف بين الديار الحنافةر هذايدعو! إلى تنظم. منازهم وأوقانمم وإقامة ا مرا كز الثابتة حيث) حات بهم المناسك وذلك رتخصص علات معرنة لکل وطر من اقطارم ¢ على ےو تنظم الخ مات والمعارص الدامة ¢ وبما عرف ف کل قطر ډىلادهو کون e:‏ ا مسةر لبعثا مم (الادارية والثقافة واأصجبة ¢ ومن م کون المستقر واأعر ص الدائم احعروضامم ) بعک آيام المناسك ) في مدينة ( جدة ) لأنها ملتقى طرقات الو والبحر والبر »> في مر کز صالح للاستقر ار والعرص والتعارف وشو د المنافع التي تشغل عنما العيادة في مواطن المناسك :

أ إن أسو اق العرب الر حل من عېد جاها تم نظمت تنظيمم | المادي للتجارة والأدبي لمثل القاء اشعارم واعلان مبادأبم ومفاخرم .

ب - وان‌طائة_ة الشعة 4 منهجم ( ف الرحلات‌وم‌ظاهر اتا بز ارات الأضرحة وخاصة لأئبم وما إلى ذلك ) قد جعلمم حكومة وشعبا ييدأون هذه احطة التنظم.ة ونری ۵م من جتدےم وعااهم من رص عاحمم ویوجپم کا نری آر ادارتہم وحکومتمم ف دوجم وتنظ ممم .

= وان وفرة ال السئة وااعة ولعدد اقطارم تفرص عام مثل ھا التنظم الذي سبقوا اله .

۳~ ودا التنظم سشہقی مقصد التعارف رن وفود اجاج تعارفا فعااً بمعرفة اوضاع کل وفر ف دده وخبرات وطنه ومؤهلات أل وسل التعاون.

۲

1

"g

-عوۇفم| وحصتما وثروتما ونظام اس عور ات المودية وتار م | ف _ لاد العرب

بواستعر ص من ذلك ماض ما وحاأة رها وأفكار ھا وما تطمح 1 مه الصي. وة ۰

وود جعت باذني من الاك عد الع زز 1 ل السعود رهه اه ف إح-دی سلوات ححي ان الود ءرضوا علمه (سشک) مفتوحاً موق لیملاه بالرقم الذي

عر رید على أن اعرد » )rel!‏ حصن مار ( فان ن الطاہع الصميونية ھ_ذا بعص مطا لہا

الس افر ة فکیف ¢ | 2 ي من براعم أ ومناهحم| اللي ل بره ( ولا ٫قدرها‏ من

Yi‏ استعر ص من !اا اریخ وال ثار الأخبار ف خوء ها فصل الةر اث من ذاك ءا فصل للعارة والتصرة .

ثم بشہد الاج ما يش ده في ( الدينة ) وهو مر من مواقعم)ا وآثار غزوانما واخار ويا فلم على الرسول وصحه الكرام عبوراآ إلى البلد الرام الذي آقسم اله به ( مكة المكرمة ) وكانت بين هذن البلدن اة الالام ورسوله ومنازل وحه أيضا في مواق لما وقفات ۰ ۰

ومة مشاهد الغزوات النبوية وم ما ( أحد ( في المدينة »او د( الندق ( وة غير بعد ۵ أول ماحد آسس على التقوى » في قا ء وأول ماحد ګحواره أقمت فيه أولجحة » وغير بعيد كذاك من المدينةمسجدالقباتين حيث بلغ أهله فيه إبان الملاة عو يل القرلة الىالكعرة اشر فة وإلىما هنالك من مشاهدوآ ثاروء»ر. .. جب أن تنظم أوسع البرامج والخططات الايخاحبة في أمتع ارحلات » لو ذکرنا من الة رآرٹ الكرے ما فصل من ذلك وما حث عله لل قول تعالى وا i‏ لتمرون عامم مصحان و باللمل افلا تعقلون » اترو! آبات الله وعبر الہاة وسنته الاجتاء-ة في حخاقه وما توحيه من تربة قوم علا بناء الأمم في تقد ما وتوضح ها طر ةما ااذيرة ميشراً ءا تطح إلمه ومنذراً من الاك وطرتت الدءار الذي تبر عليه على مثل حال العالم اليوم على اختلاف ماده ومنازعه مشرقاً ومغرباً وقد ضات بالعالم يع عن سبيل ربه المادية النيرة .‏

۲١

4

معهم » فان ( تبادل المعاومات ) بنتهي إلى رادل النافع المادية والأدة بين أقطارم » وهذا ماحل غير المسلمين على ان جعاوا ثل ذلك مؤسات سموها عامة- أو تحارية ونوعوا الأسباب » وما أحوجنا إلى معرفتما انتقي الأخطار بأسوة. وبقظة وبصيرة وإعداد وعمل . ۰

ثانا : الإطوفون :

وان عدم الأخذ بالتنظم للأفار والرحلات وأسالءب الرعاية للغرباء قد ترك الأمر إلى نظام المطوفين البالي » و كان قوامه ادعاء ودعابة كل مطوف لنفسه بنفسه أو بالواسطة - احتاب] أو ممسرة - وذاك ماكان حعل المحاج تزدحم . عند مطوف وفي مكان فلا باقون حينئذ حاجتمم من العنابة ويلحقمم مااردمم. من الاهمال وسوء المعاملة بل وسوء الاستغلال 2 مردإ العرض والطلب من . جة وقدرة الأطوف وهته وأعوانه من جبة ثانية .

- وکان هذا بواقعه ومعاملته في غالب الأحران «بعث التذءمر والشكوى . وسوء الدعاية انى ليست في صالح احد لادينيا ولا دنيويا لا لعب ولا لكومة.

وان الاحساس بذلك قد حل الحكومة ٥ن‏ قريب في عام ٥‏ ھ على آن. تفر بخطة جديدة فاذا ما تقتصر على أن توزع ما المجاج على المطوفين كأن.

لامر مداره على ڌفاوت ھا الاوزيع؛وزادت رذاك SL‏ تعقمداً ان حرم الاج :

la‏ کان دوره لراحته من حر نة اختہار من رند ه ٣ن‏ المطوفين نزول (oblie‏ م الاحر مضاعفا :بامم الرمم ٥رة‏ ان رض له واخری ن رل عد باعل .

و تسیر ادمات له .

مشه نظام ااطوفين أو ازور » #ءنى ذاك ان هذا النظام البالي ليس اصلا

۳

اسحافظ عليه رذاته وبړقم امم الاصلاح ترقرعات پزداد په عة قدا و استغلالا ,

ان 'اختا ر الاج قامه أصل وما اسل على اه م مطوف إا فرع 1 س الشوورثت الادارية كالةر . والأساس ف إصلاح ذك ا ن شه +( ظا م الف ادی) من حة

عاط ھ ڻ حه ه اة ) ظا م الرحلات ا A.l‏ ( وعلى ما a|‏ بذع جي أن حافظ عل هلا الأصل ن حر ده ة الجاج ف اختہاره أطو ؤه ٤‏ بل وګععل ٥ن‏ قهھ الا ال والارغال عه ا 4 £ بک رتل کل مہ افر ع ن فندق تتوفر له فہه اخدمة والرأحة ذ فمقوموا ذلك من قل الاس على |. اس اخدمة احق قے_ة دما برضى النزلام .

۲ وهذا حب التعاون حةا وص دة بهن اہ ع اتوفير الحاحات وتدسسر الأسباب ب () و اسو| ار ( معتدلة و وأوضاع مقمولة عمل ك ٠‏ اأسمعة اطا عن شرف لاد الله ,

س وقد بدأت ت اللمكومة السعودية ھ ن) الاشراف على اأطوفن ( لاط ۳ .وك ن زا » وکان من ذلك استلاف مأفرضه فم بواطة قاٴ٘صاہ اتا .

وان الطوة الثانبة من التنظيم » إسرافما على توفير ادمات ورعاية النظام #لضابط لذلك »5ا | تفعل البلاد التي تعتى بااساحة والواح والمصائف فتر ترا

معاملاتیم حولات عام والاسر اف على ٥ن‏ سو لى أمورم ف هھ از ۴ أو مواچن

٠ دمام‎

¢ وها مابقتضي ی أن ڌتوٰی اسنہ ەه ) نة إدارية lla‏ ا( تسم رف على لطر فن .ولوا ا مم » ترقب کل مطوف وما اعد ن الام والنازل وما يوفر لضوفة هن اللحدمات فتشرف على ذلك اللحنة ودد لکل مطوف ن النزلاء على ودر

احتماله > وتحدد اليد الأعلى لأسعار ه وذلك بطريقة #ابة ( لاقرطاسة حبرا

على ورق ) ! . وسبلما إلى ذلك أن بكون تحت تدرف هذ دالاحنة العاا من الباني وخاصة

۲٤

TF

#لتابعة لأوقاف الرمين » ماعكنها من ذلك فتكون ( كالتاجر الأول ) في هذه

اسوق » بده امكانبة رقع الأسعار ماو كف ضما فتستةر الأماروتعددء الاما كن ينسم على اختلاف الأحوال تحدد في حال الازدحام فوق العادة وضرورام-ا کا قحدد في حاها اأرتقية الطع.-ة » دون ان تجعل للعرض وااطاب سلطانا اول ختغاو الأسعار غلاء فاحشا بغلوها انوي الذي بحدث ازمة وتذه را وسوء قالة . .

أ - ويتبعى ان بكون ذه المحنة العاءا من الصلاحبة مامكنما حتى عند :#لذرورة من تحمل خسار مایزید عن الدالدي ڏجدده من الأسعار 2 إشرافها ويكون الموردلتحمل ذلك ما تمدها به موارد فیطل عتما بنابات الاوقاف الؤجرة سما وما بنبغي ان شاد منما في مثل حرم المدينة في الباحة التي الحقت بالرم منوراء حدرانه القائمة اللو وذاكباادتماطوابقعلى اتمدة بسكن مما مافوق لاطا تى الأرضي الذي قى امتددا لاحرم» هذا اضافة إلى معونة الحكومة رث #ستطء.ع هذه اللحنة العليا ان تمنع ( اضطراب الأسعار ) واختلاضا بمثل ماصارت اليه فوضاها في بعض المواسم من زحة اجرج حتى اصبحت الاسعار .والاجور خالة حنونة لاتطاق

ب و تستطبع هذه الاحنة العلا ان تعن امتا باخام آقہ ما في عات قعدها حول مكة والدينة اذا بلغ الامر حد الضرورة لاستعمال ذلك من زحة لاج ما حه وات التقدير والمتو فع ٍ

ج - وعلى مئل ذلك تکكون عات اجج ف عرفات ومنی تحت إسراف هذه الاحنة اعلا .

د - وربما كان الأجدي ان تجعل لذاك ( الام ) وقفا على الحبج كا تكون عادة خيام ارش ملكا للحكومة تكنا جنودها . ( ونما کور هنا لاحاج اقاء رسوم تل عل الأجور ) عددة لاتتلاعب فما الأهواء من تأثير «العرض والطاب .

رطان الاسعار والأجور إ

ه - وعلى هذا النجو تيحدد ارخ] نسبة الأرباح اأعتدلة فلا تطغى بين مومم.

وآخر » وجب أن يراقب من يتجاوزه ا فتؤخذ منه ضرية الأرباح على نسبة

ذا الزاء من سلطان الا عله .

و - وعد وجه من ( قنظيم السبة ) التي سبق الاسلام الها العام > بغية-

ز - إن رقابة الأسعار منعا لسوء الاستغلال والفساد بين الناس وخاصة في.

موقف تقوم فبه العلاقة بين الاج وأمل الدار التي احا واقبل بهدى الاءان الا وعلاقته تقوم على اساس‌من الدين والعبادة والاخاءرالحة ومن آهم مامحب الاصلاح .

دن الاس وإقامة العدل ا والالفة والحة والرحمة والاكرام ,

ح - وهذا » ماآخذ به ( حلف الفضول ) من قبل الاسلام فقد جعل من.

واجب كرام ممكة سد حاجات اافريب وحابة الوافد على بيت الله » فمو ضيف

ارته من ضغط اطا حةرضغط الاسعار وما بثيراللجاج و ادال والتذمروالشكوى

le‏ ناي وضع الج وعبادټه وحرمة الاج ٤‏ و وحب ان نکون عونا لاحاج على

صبانة هذه الأخلاق اکر ية فلا ندع له أسباب التذهر من سوء الاستغلال بل.

والهانة ثم نطلب منه الرضوخ لأنه مأمور بمجانية ادال به الصام في حجه

فار من أءر الاج بذاك أمر كذلك ان تون عونا للأخ الؤمن.

على بره .

إن توتر الأعصاب 4| أسبام-ا التى تؤدي إلى اضطراب الاوك » فنبغي.

۳٦

1

"1

معالجة الأمور بأسباما لا أت نحمل الاج تبعت| ونترك من سوء الوضع هذه الثيرات . ۱

ط - إن الذي أءررسوله أن «طمر بتي لاطائةين والعا كفين والر كع اجرد وشرف بذلك ابراهہم وينه ماعل هل باهيا الكعة بأمره مہ یا ره ¢ اغا امر بذلك يتفرغ الاج أطهارة ده ومناحاة ربه و دعا به و استغفاره و .حه وتقد لسه ¢ وهو ممریحا نه وتعالٰی الذي و حب هن ذلك عى احكومة ف هدم الدبار المقدسة أن تتم باعداد الاجواء الصالة في المج اتكون أيامه ودياره طاهرة من كل مابعكر هذا الإو الروحى الأثل الذي جعله اله فربضة عر تطهر الانان وترجعه إلى الفطرة النقية ك نشا في احضان والديه على الفطرة .

و - ان الفاسد انى دول دون تحقق هذا القصد كما من سان( السة ) في الاسلام أن تعاج .

ه _ واذا كان نظام اإطوفين بالأمس فردياً عشائربا اقليمآ > ققد اصبج الوم بوفود ا الزاخرة الحتلطة من أنحاء العام مشكاةحانماالامم الى جعات للسياحات والدعايات والتثقف الشعي وتأمين ا لاحات بمؤسسات ووزارات:

أ - وهذا وحب تطوير نظام المطوفين ذا الاشراف الاظمعلى نحو ماساف قحت اثراف طنة علا تحد وتسر وسنزبد هذا الحث فصلا لته ص ) ه ِ

ا)ہتدون الدشرن : ۰

وحاء العدر الاضر دموقف دنا لاج حدد ا یک ونوا من قبل عل نظر لندر مم ¢ و أمناء الدار القصة ومن ال٧م‏ الى دخل وفدها بالاسلام حد شا وخاصة من البلاد الراقية حخارتما « فانم دخلوا في الاسلام حديثاً حبن ءرفوا من الاسلام مبادئه وثقافته »> فہذا ماحلېم على ترك دن ابام وګتمعېم واعتنای الالام ۰

١‏ - فلم آیضامن بیشهم وحضارتم بنظامما وراحتمم‌فیما » معبارآلاتقدړ وهم من نظر م سمو میادیء الاسلام مابقصدون باج ولقاء اجاج ومطلم الارل

۷

آنړوا 3 ار الالام الي بواقعه ف 2 راه وني حو بواررسوله الا کر ل ا ا

ب مثل هولاءِ القوم ڏج ب م العا ان ۾ اخاصة عل مئل عنا 4 ة الرسول ا ا 9 د حھی Yl‏ أب والمؤلفة واو م ¢ لمل ء قا کس الاسلا وېزدادوا

و عراب و او r‏ مى pr‏ .

lej‏ ا ويعودوا ابحرم ب قوم دعا ف الى ا وول ازدادوا e‏ ودرهاا هن حسن

اعام ودما قدم ھم ن الإعلومات الي حتاحول الا ف عصرم و مم ودي تنظم م أمورم ف بلادم تنظ. ما الاسلامي ادد الأرحیى لاصلاح‌مفاسد مأ کانوا عليه قبل الام

١‏ 8 £ ے أن صصص 4 ولاء ا(قوم نة ن ااضفن ن آرباب الثقافة يو انز فرطو ۱ و م إحاطة اعون والا کرام والتعلدم وتوشىق روابط اء الإوان وتنظم الدعوة إلى الله فيبلادم وبغرخي ان کون (لاحنة المضيفينالخاصة) #لي تشرف على ماساف اءوان من الشاب وطلة الامعات والكثافة وأعذاء

ي واں مس الساب وطاة ١‏ ر

الاندية الرباضىة والقافة .

ويفبخي أن نعد هم عاذ رات لاتوجنه ومحالس لامحث والسمر فيعودوا إلى جلد نم باحسن دعو واکرم دعارة وأطب 0 ره عن الاسلام واه میا .

با س وبمل ھا التنظيم محعل هم براع س احا قافرا إصورة حاصة ربد عدا على برأ ءج الساحة العامة امقہة اجاج

دا عد من اج اعظم موم سہاحي عاي ٤‏ وعلى ذلك دصح اهتمامتا بز بادة یام ألاأقامة للحاج بدتل LF‏ الامور على حالتا الارلى ن الاطوفين ودار اج وهاعلى وضحه) آلراهن القاصر »حتى لاإيكونم امع عا وحكومة إلاتعجبل رحسل اجاج على حل الشعار القدع القانل ) زادك وزوادك باغر دمب ارحل لبلادك ) . .

ان التنظيم للحج بذبغي أن اعد على مستوى هذا العصر لنحعل عققا للمنافع على ودر العصر 6 ولا يحور ز ان بھی على باو دنا عله اا من الالة المؤسفة وبمل علا نعود حى خر أمة أخرحت لانای فی :هذا العصر با .

۲۸

"A

١‏ - ان اعتبار اليح ركنا من أركان الالام اة برجب علينا أن نشد منافعه »> وهو ريض ة العمر وغتمته »وقد حب به رسول أله حى آنه اا سل عن فرضته آفي کل عام با رسول اش ? قال :( لو قلت نعم » لوجت ولا استطعتم ) . لذلك كان من أولى ضرورات الج معرفة أحكامه واعداد النفس لتفوز يمراته .

۽ - وات أول ما نعم من آمر ال آنه كاأصلاة التي نتحه فما إلى بست الله فالطواف بالكعبة الشرفة عبادة لذ كر اله تعالى » فمتصل الاسان بعالم الغبب وهو في حباته التي بعدش فما في عام الشمادة والس عام الغفلات والشموات. والمطامع .

س وان نداء الاان نداء ايه لعباده :

حي على الصلاة لاقامة الصلاة هو على سا كلة نداء الج الذي بمعه المسلم فهوي فؤاده مقرلا على الطاعة وجيب مناديه : ( امك اللمم لسك » لا شرك لك لبك » ان المد والنعمة لك واللك لا شريك لك ) .

فاط العد ذلك ربه وبناجه تعن به ووس ديه وسال العبد من ریه ما برجوه رغ ورهباً اشؤونه في دناه وآځرته ورون من مه آرم من أهله. وذوبه وني وطنه وأمته والناس عا .

ب - وان أشرف مواقف الانان وأعلاها هدابة وتوفيقا موقف يذ كو

که الانسان سه على حققتما ) ٤ولدها‏ وم ص برها وما قاب a‏ من ذاك ھن

۳۹

حعمة الايان والياة وهو في ذلك بتوجه إلىخالقه الخىعن عباده بناجاته ودعائه . وان أجل مواقف العباد بين بدي ربمم على مدى التاربخ كله وأرفهم| منزلة هو الموقف الذي كرم الله به عمداً ( صلعم ) في بوم إسرائه من الجد المرام إلى المسحد الأقمى حت كان العروج به إلى الماوات العلى مه وروحه إل أ - و كار على نحو من ذلك شرةاً ورفعة ( ميقات موسى عاه السلام ) آررعین لبلة لمناجاة ربه وهي التي ختمت بنزولالألواع عليه من السماء وفي نسختها هدى الثوراة المنرلة .

ب س وکان لاسام من ألوقفين حظ ومیقات بصلاته وححه » وذاك ان الله رجانه وتعالى قد ختم ليلة المحراج وموقفما الملل ١ا‏ خلد به ذكراها وذلك بفريضة الصلاة لتعرج ما رو ا مسار س ءرات بوم بوقفته الاشعة بين بدي ريه دد کره ا عامه و بنا حه رآ باټه من قرآن ومن تسبح ره وتکیره وهو بد کره با لاله ودعا ,

وذا کان مسار حظ من عروج رسوله بوقفته هذه في صلاته متوجماً الى ربه ... وکان له بعد ذاك موقف ومقات مع ربه حین تحل اسر الج ويتوجه امون أ موقفم من عرفة .

۽ س موقف عرفة :

وهو قات بتحدد» في کل عام رة .

وان اله‌سبحانه وتعالی کرم ذا المسلهين عا فلي خصص تعالى بمذا ا لوقف ئة الي اختارها موسى عاه السلا حین اختار من‌قومه سبعین رجلا قات ریه يتوجبون مع موسى لناجاته واءتكاف الأربعين ليله » واا فت الله بالج ضافته لاهين عا أن يقباوا على تلبيته تابية لنداء أبم ابراهم عابه السلام ذا المقات المعاوم بأشره وأبامه امعاومة » فيتقدم لذلك المسلم بنفسه ويرشحما عالانضام إلى إخوانه لكونوا وفد الله في اقات الحده بزمانه ومکانه» و( الج

°

"Ff

-عرفة ( ومون المناسك وبعظمون سعار اله وذ کرونه کا هدام لقالا ہ کذکرک آباءک أو اد ذکرآ

@ وف هذا اأوقف من ) عرة-ة ( دعود مش د اخلرقة الى نومه الأول

حت تحلی اخاای سجاه وتعالى على عاده الاسشعين الذن برحون رخ ه

وګا'فون عذاره دا جلى عم دفر اڏه ورضوانه حی ) باهي rr‏ ملالکته ( .

û نورءؤ٫ لا دعصون الله ءا مرم ويفعاون ما‎ ٥

إنه مشمد يتحدد فيه العد لأنه أصل مواقف الانسان الأول آدم عله

'السلام وأجام! إ كراما وإجلالاً وذلك حين قال تعالى للالكته : « إني جاعل في

الأرعر خليفة » فقالوا أعهم من آءر هذا اللبفة وذريته مقالة الاستفمام » أغعل فا م رد فہہا وفك الرءاء وحن سج مدل واقدس لك q‏

فکان حا دلاک اواب الاهى بیان ۶ل کف لاءلالكة عا وهه تعالی لادم

وذريته من المصائص والمؤهلات التي أعدم لله ا لكنى الأرض واستخلافمم

علدها وعمارتم| .

وذلك آنه سبحانه وتعالى و علر آدم الأعماء كاها ثم عرضمم على اللالكة »

-فقال : أنيؤني بأعماء هؤلاء إن كنتم صادقين » çii‏ أبما اللدتكة أهل لعارة

أرضی وسکناها وحامد عر فوا أن لاان اا وعبأدة و مناد الوا معتدرن

جاك لا عم لا إلا ماعلمتنا ‏ وأعددتنا له من یسح اتنا عله وخدمة » .وللانسان ما فضلته به من ءام ومعرفة وقدرة واستحق ا خلافتك على

م الجحکے› .

آر هذا المشهد من مشاهد أاخلقة ف دوره الانساني الأول مع آدم عله

السلام هو الذي ودد م الذرية وکان ختام أأوقف 2 آدم أن أسیحدم دم

لادم فان على نحو ذلك المباهاة امملاكة بوفد الله فى عرفة .

۳١

س ولذاك کان موقف الطاعة (بسعي اجاج ال رم من كل فے یی من۔ فاج الأرض ليذ كر وا امم اله بالتلبية والتعظم والتسبيح والتهايل والتكبير والتقديس ) هو الوقف الانساني ( الآدمي ) المتجدد مع ال لاكة بين يدي الله. عاما فعاما قفون له وقفتهم الاسعة في عرفات وهضبتما بين البال التي أقباوا الها مهاجرين الى الله من ديارم ومواطن عيشهم ورغدم الى حرث ادام ابراه عليه السلام بأءر ربه فجاءوا الى واد غير ذي زرع عند بيت اله الحرم وتخطوا سعاب مکة وج اها حى بقفوا بين بدي الله ملين ذا کرين خاشمين بين هڏو. ابال على هضبة عرفات وما باحق بها من المشاعر .

٦‏ ان ) ال ءرفة ) هذا المشهد اخلمل مع ما تفرع عله وأڪل من المناسك كذلك دواعبه وذ کرباته .

ويكاد المتوجه الى ربه ( في هذه المناسك وآذکارها ) أن ری ربه لولا أنه و لا تد رکه الأردار وهو يدرك الأبصار » کا كاد أن رى اللالكة في موقف. المہاهاة» وعلى مث ذاك بکاد ری اباس فی می ءاد المرات فیرحه حن رحم. هذه المرات

إن هذه المواقف بمشاهد اجج عل عبادة المسم عحهآحل عبادة » إن غنمها عرة غنم العمر كاه ومن حى من عرفها إن استطاع آن لا تفوته في سنة من ره ..

وفي ضوء هذا ندرك معنى فرله اة باهجة النقر يع ٠‏ ( من مات ولم كج فلىمت إٺ ساء بهوديا أو نصرانا ) وكان بالمقابل بل وح من ءرف مذاق. ما هوی ااه فؤاده أن بعود الى ال ومبقات ربه في كل عام إن استطاخ الى ذلك سلا .

۷ - إن هذه المواقف بمناسكها ویرامما لون من ألوان عرض تاريخ الانسانة الصجبيمعلى وجه الأرض وهو يوضح مسيرة الانسانية وسلو كها منْذ بده اللبةة والساعة الأولي خاتى الانسان الأول آدم عليه الام .

۳۲

و"

هذا كان الي أجل دروس الطياة ايان ومعرفة وتطميرآ للقلوب وإارة. لاءقول وسداً العزام ڈور موف الرفعة والكرامة لاان واتبمانيته الي استعمرت الأرض وعروت حی العدوددة له وحدم ودا کان الج من ا رکان.. الاسلام اة ر كنا توي له الأفلدة المؤمنة .

۸~ وان مناسك اجج بعباداڌ) تتصل بصم حراة الانان دصفته القر دة والاجتاعة ولاست طقوساً حوفاء ولا قا لد راء ولا حڈدا بامم الدن ورموزه. اعد ومر حان ہی آبات ينات وهدی ونظرات عرفان الانسان وسلو که : فاز ره فالعمر a‏ رة بطوی ما الانسان صفح امه بالتّوبة ويفتح ص فة العر بالر من اجج الممرور الذى فاز به وغفر اله فه لعده دنوبه وباهی به مع وفر. اجج ملالکته .

ب - وهذا ونحوه كان الج أ كبر مظاهرة انسانية قار خة شل الانانية على حقيقتها بأضخم مظاهرة عالية للامان والمعرفة والترببة والاوك على النمج الاسلامي وطريقيم الأقوم .

ج- وإذا كان هذا مقدار الج وأثره فإن معرفة أحكامه والتزام القمام ما فر بضة ٤‏ دن حعل ) طالب العم فر رضه (٥‏ وحعله مدا ) من المد اف الاحد ( .

د - وان اءداد اانفس للمشاركة هذه المواقف مع وفد الله ( من موقف آدم. مع